حافظ “الحمام المغربي” على شهرته منذ قديم العصور وبات مقصداً وعنواناً للنظافة والنضارة وإعادة الحياة إلى البشرة بإزالة الخلايا الميتة. النتائج المذهلة لهذه الخدمة ليست سحراً وإن كانت تملك سراً مرتبطاً بالخبرة والمهنية في تقديمها بكافة تفاصيلها ومتطلباتها وهنا يأتي دور الأخصائيات لجعل هذه التجربة ممتعة من بدايتها وحتى نهايتها. هذا المزيج الرائع والنادر الذي

قد يختلف اثنان حول تاريخ اكتشاف “مساج الأحجار الساخنة” ولكن يتفق جميع من اختاروا هذه التجربة حول الراحة التامة في كل جلسة تدليك والفوائد الجمة لهذا المساج التي يمكن للسيدات أن تلحظنها خلال وبعد الجلسة لناحية ارتخاء العضلات والراحة المثالية. مثل كل مادة علاجية تستوجب أن تكون تحت إشراف أخصائيين، ويسرّ “أوزيه” أن يقدم لكن

قد يكون الفيتامين سي هو الأكثر رواجاً لدى جميع البشر من كافة الفئات العمرية. وهذا يؤكد أهميته في حياتنا اليومية. جزء منه متوفر في النظام الغذائي من خلال العديد من الأطعمة، والجزء الآخر يستخدم في العلاج للعديد من الأمراض كونه يقوي جهاز المناعة. ويشكل نقص نسبة الفيتامين سي في الجسم مخاطر يمكن تداركها من خلال

يصح إطلاق لقب “اكتشاف العصر” على مبدأ الخدمة المنزلية التي شهدت انطلاقتها على مستوى ضيق ومحدود لسنوات خلت لتتوسع هذه الخدمة وتصبح عاملاً اقتصادياً أساسياً في النمو الذي تشهده المؤسسات التي تعتمد هذه الخدمة وخاصة مع انتشار جائحة “كوفيد19” والمتحورات اللاحقة التي فرضت التباعد الإجتماعي وتسببت بانكماش اقتصادي وفرضت على الشركات والمؤسسات البحث عن حلول