
حافظ “الحمام المغربي” على شهرته منذ قديم العصور وبات مقصداً وعنواناً للنظافة والنضارة وإعادة الحياة إلى البشرة بإزالة الخلايا الميتة. النتائج المذهلة لهذه الخدمة ليست سحراً وإن كانت تملك سراً مرتبطاً بالخبرة والمهنية في تقديمها بكافة تفاصيلها ومتطلباتها وهنا يأتي دور الأخصائيات لجعل هذه التجربة ممتعة من بدايتها وحتى نهايتها.
هذا المزيج الرائع والنادر الذي يمتاز به “الحمام المغربي” يحرص صالون وسبا “أوزيه” على نقل تجربته الفريدة إلى السيدات اللواتي ترغبن خوض هذه المتعة في منازلهن بكل ما تتطلبها من عناية في اختيار أجود المواد للحصول على أفضل النتائج الملموسة بخطوات متدرجة تغطي جميع المراحل التي تبدأ بالبخار مروراً بتدليك الجسم بالصابون المغربي الشهير وفرك الجسم وصولاً إلى خلطة الطين الخاصة ولا تنتهي مراحل “الحمام المغربي” إلا بشعور الإنتعاش ونضارة البشرة وتجدد الحياة.
فوائد “الحمام المغربي” وإن كانت غنية عن التعريف، إلا أنه من المفيد تعداد ميزاتها المباشرة وغير المباشرة، فبالإضافة إلى إحساس الإنتعاش والنظافة العميقة التي تخترق البشرة وتزيل آثار تراكم إفرازات الجسم، يساعد “الحمام المغربي” على إذابة الدهون وإزالة الماء الزائد في الجسم ومعه السموم، وعملية تقشير الخلايا الميتة تساهم في تفتيح المسام. كما يساعد في تنشيط الدورة الدموية وبالتالي تهدئة الإعصاب والحد من الإرهاق والتوتر.
لا تترددي سيدتي في خوض هذه التجربة في منزلك مع صالون وسبا “أوزيه” لتصبح من ضمن اهتماماتك الدورية إلى جانب الخدمات الأخرى التي ينقلها لك “أوزيه” بحرفية الأخصائيات ونوعية المواد عالية الجودة لتقديم النتائج المذهلة التي تستحقها كل سيدة من أجل راحتها الجسدية والنفسية.
لقد منحتنا الطبيعة كنوزاً نضعها بين يديك.