
يصح إطلاق لقب “اكتشاف العصر” على مبدأ الخدمة المنزلية التي شهدت انطلاقتها على مستوى ضيق ومحدود لسنوات خلت لتتوسع هذه الخدمة وتصبح عاملاً اقتصادياً أساسياً في النمو الذي تشهده المؤسسات التي تعتمد هذه الخدمة وخاصة مع انتشار جائحة “كوفيد19” والمتحورات اللاحقة التي فرضت التباعد الإجتماعي وتسببت بانكماش اقتصادي وفرضت على الشركات والمؤسسات البحث عن حلول بديلة فكانت الخدمة المنزلية الحل المناسب والمثالي. وتطورت هذه الخدمة لتطال قطاعات كانت بعيدة عن هذا المفهوم.
لم يتأخر صالون وسبا “أوزيه” في اعتماد الخدمة المنزلية، لا بل جعلها جزءاً لا يتجزأ من هدفه في تأمين الراحة للسيدات من خلال الخدمات المنزلية المتكاملة التي يقدمها في مجال العناية بالمرأة من دون الحاجة للخروج من المنزل.
خاض صالون وسبا “أوزيه” هذا التحدي مدركاً صعوباته وحقق المطلوب في تأمين التقنيات اللازمة لإنجاز المهام بنجاح وفعالية لخدمة مميزة. وبدل أن يكون له عنوان واحد اختار أن يكون عناوينه في متناول كل منزل وسيدة في شتى الخدمات التي تعنى بعلاج الشعر وصبغه وتصفيفه، العناية بالأظافر، الحمام المغربي المتعدد المواصفات، واكس للجسم، العناية بالبشرة وخدمات المساج.
الثقة المتنامية بخدمات “أوزيه” لم تكن وليدة صدفة بل نتيجة تعاون واهتمام متبادلين بين “أوزيه” وطالبات خدماته، والرضى الذي تبدينه السيدات يشمل احترافية أخصائياتنا وجودة المواد والمعدات المستخدمة والخدمة المميزة والشاملة التي يتلقينها في راحة منازلهن. وعلى رغم ذلك، يولي “أوزيه” أي اقتراح ممكن أن يرده بالتواصل المباشر العناية الواجبة للإرتقاء بمستوى “الخدمة المنزلية” إلى آفاق تلاقي متطلبات السيدات.